سحـــابه
وعصـــاه
علي ذات الصخرة كان موعده
يراقب الأمواج تتلاحق ...تتلاقي
مياه زرقاء وسماء صافيه
ملائكة تحلق في سماء خياله راحله
بشكل
طيور من
أسرابها مهاجرة
عروس البحر بشوق تناديه
فقد انقضي عمرا منذ آخر لقاء
آخر مره جاء فيها
كانت ملامح الشباب تهزه
أما هذه المرة فقد عاد يستند إلي عصاه
تعلو رأسه سحابه بيضاء
أسرابها مهاجرة
عروس البحر بشوق تناديه
فقد انقضي عمرا منذ آخر لقاء
آخر مره جاء فيها
كانت ملامح الشباب تهزه
أما هذه المرة فقد عاد يستند إلي عصاه
تعلو رأسه سحابه بيضاء
مثل
تلك التي كانت......
يومها في السماء
عاشق الكلمات
احمد
علام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق